غدًا، يوم الأربعاء الموافق 16 من شهر نوفمبر/تشرين الثاني، في تمام الساعة السادسة مساءً؛ ستُعقد مائدة مستديرة في المؤسسة الأوروبية العربية، والتي مقرها في شارع سان جيرونيمو، عمارة رقم 27 في غرناطة، بعنوان:
“اليهود المناهضين للصهيونية والمناصرين لحقوق الشعب الفلسطيني”
وعرض فيلم وثائقي قصير للمخرج إيتان برونشتاين عن النكبة في يوم استقلال دولة إسرائيل.
المتحدثين في هذه المائدة المستديرة:
السيّد إيتان برونشتاين أباريسيو، مدرّس في مجال الأفلام وثائقية
السيّد يونتان شابيرا، طيار عسكري سابق في الجيش الإسرائيلي
مديرة الجلسة: السيّدة لوسيا لوبيز أرياس، باحثة في الجامعة الأمريكية في بيروت، ومتخصصة في الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، ومؤلفة العديد من الأعمال حول هذا الموضوع.
من تنظيم: قسم الدراسات السامية التابع لجامعة غرناطة، ممثلاً بالسيّد علي توفيق، بالتعاون مع قسم التاريخ المعاصر في جامعة غرناطة، والمؤسسة الأوروبية العربية، وقسم الترجمة التحريرية والفورية التابعة لجامعة غرناطة، وحركة مقاطعة إسرائيل (BDS) في غرناطة.
الدخول مجاني حتى اكتمال العدد
المتحدثان هما مواطنان إسرائيليان معارضان وناشطان مناهضان للصهيونية، يدافعان عن حقوق الشعب الفلسطيني في أرضه، وينددان بالعنف الممنهج الذي تمارسه دولة إسرائيل ضد الفلسطينيين. سيناقشان في هذه المائدة المستديرة الفرق بين اليهودية ومعاداة السامية ومعاداة الصهيونية.
- إيتان برونشتاين أباريسيو، معلّم ومخرج أفلام وثائقية، ومؤسس مشارك ورئيس سابق لمنظمة “ذاكرات”، وهي أول منظمة غير حكومية إسرائيلية تعالج قضية الذاكرة التاريخية لنكبة الشعب الفلسطيني عام 1948 (كارثة الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني عام 1948) من منظور العدالة العالمية والقانون الدولي. وهو أيضًا أحد مؤسسي منظمة “دي-كولونييزر/De-Colonizer”، وهي مختبر أبحاث فنية من أهدافها رفع الوعي في المجتمع الإسرائيلي للاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني الأصلي في أرضه.
- والمتحدّث الثاني هو يوناثان شابيرا، وهو طيار عسكري سابق في الجيش الإسرائيلي. في عام 2003، كتب ووقّع على رسالة وقع عليها 27 طيارًا إسرائيليًا آخر، أعرب فيها عن رفضه تنفيذ أوامر القصف فوق الضفة الغربية وقطاع غزة. ونتيجة لذلك، تم طرده من الجيش، ومنذ ذلك الحين أصبح مدافعًا قويًا عن حقوق الشعب الفلسطيني ومحاسبة سلسلة القيادة العسكرية الإسرائيلية على جرائم الحرب التي ترتكبها ضد الفلسطينيين.
Lorem fistrum por la gloria de mi madre esse jarl aliqua llevame al sircoo. De la pradera ullamco qué dise usteer está la cosa muy malar.