• هاتف 34958.206508 + |   تابعنا على   
Logo Fundea
التصنيفات
أخبار النشاط الثقافي معارض

#يوم_المرأة_العالمي2024 (#8M24) – معرض فني مشترك بعنوان “رحلة إلى بلد الأم”

للسنة الثانية على التوالي، وبمناسبة اليوم العالمي للمرأة، يعود معرض “رحلة إلى بلد الأم” إلى المؤسسة الأوروبية العربية، وهو معرض فني مشترك، يضم 14 فناناً وفنانة، اجتمعوا للاحتفال بهذه الذكرى التي تحتفي بالمساواة في الحقوق والقيم، والثقافة الأنثوية. سيُفتتح المعرض يوم الأربعاء الموافق 6 مارس في تمام الساعة 6:30 مساءً، في مقر المؤسسة الأوروبية العربية.

هذا المعرض الذي تنظمه المؤسسة الأوروبية العربية ومجموعة مشروع البحث التابع لجامعة غرناطة، تحت عنوان: “HUM-211: الوسط كعامل ديناميكي في ممارسة وتعليم الفن”، برعاية السيّد خوان غارسيا فيّار، الأستاذ في كلية الفنون الجميلة في جامعة غرناطة، والذي قدّم مجموعة مؤلفة من من 14 مؤلفاً يتأملون في الحاجة إلى المساواة الحقيقية بين المرأة والرجل في مجتمعاتنا.

مع تنوع كبير في اللغات والتقنيات والدعائم، يقدم معرض رحلة إلى بلد الأم أعمالاً مختلفة لـ 14 فناناً وفنانة يستخدمون تقنيات التصوير والنحت والفنون الرقمية والرسومات والتصوير الفوتوغرافي والفيديو.

 

يمكن زيارة المعرض في المؤسسة الأوروبية العربية من تاريخ 6 مارس إلى تاريخ 5 أبريل، من الاثنين إلى الخميس، وذلك من الساعة 9 صباحاً إلى الساعة 2 ظهراً، وأيضاً من الساعة 5 مساءً إلى الساعة 8 مساءً. أما أيام الجمعة فيمكن زيارة المعرض فقط في فترة الصباح، ويغلق المعرض في عطل نهاية الأسبوع والعطل الرسمية.

 

الفنانون والفنانات المشاركون والمشاركات في معرض هم:

خافيير ألامو، وكونشا أريناس، وبيلين إستورلا، وخوان رامون فرنانديز بونيال، وهيليا غارسيا أريناس، وميغيل غارسيا كوبو، وميغيل هورتادو، وخافيير مينا، وإيفا بيريز كانو، وروزا ماريا بونسه، وديفيد سانشيز، وأليسيا سوريانو، وأنطونيو ترافي، وخوان غارسيا فيار.

التصنيفات
معارض

زمن فكرة ناصرية لمانويل رويز رويز

معرض فني لمانويل رويز “زمن فكرة ناصرية”

يقدم مانويل رويز سلسلة من أعماله التي تشمل 11 لوحة مستوحية من الفن الاسلامي خلال وجود الدولة الناصرية في غرناطة، وذلك من خلال قصور وزخارف المُقرنصات المُهمَّة في العمارة الإسلامية وزخارف نباتية ورخام وأبواب وأقواس وأعمدة ونافورات ونجوم، فهذا التزيين حاضر في قصر الحمراء .

من 1 يونيو إلى 30 يوليوز 2021

توقيت الزيارات من الإثنين إلى الجمعة من التاسعة صباحا إلى الثانية زوالا. يظل مغلقاً خلال  آخر الأسبوع وأيام العطل المحلية أو الدولية.

زمن فكرة ناصرية

يقدم مانويل رويز سلسلة من أعماله التي تشمل 11 لوحة مستوحية من الفن الاسلامي خلال وجود الدولة الناصرية في غرناطة، وذلك من خلال قصور وزخارف المُقرنصات المُهمَّة في العمارة الإسلامية وزخارف نباتية ورخام وأبواب وأقواس وأعمدة ونافورات ونجوم، فهذا التزيين حاضر في قصر الحمراء .

مانويل رويز رويز (غرناطة 1949)، ملقب من طرف شريحة كبيرة من النقاد على الصعيد المحلي والدولي كفنان “الهوية الغرناطية”، فمن حسه الإبداعي وأسلوبه الشخصي عرّف بشخصيات وآثار ومناظر غرناطية في جميع البلدان التي عرض فيها فنه بحيث أنه قام بأكثر من مأتين وخمسون معرضاً في مدن من القارات الخمسة.

بشأن المعرض الفني

اعتبر مانويل رويز في معارض سابقة كالفنان “الكيميائي” بفضل التقنيات الفنية المستعملة، فهو يقدم 11 لوحة فنية في فناء المؤسسة الأوروبية العربية، من 1 يونيو إلى 30 يوليوز 2021.

تتسم هذه اللوحات، التي أبدعها هذا الفنان في الفترة الممتدة بين 1985 و2021، بطابع غرناطي وناصري مع لمسة إلى المناظر الطبيعية و العمارة الموجودة في قصر الحمراء والتي تُظهر أحيانا واقعية سحرية وأحيانا أخرى رموزاً ترفيهية فنية.

لوحات المعرض:

  • لوحات “حلم الكواكب” 100x 100سم.
  • لوحات تركز على “الأبواب”، 100x 140سم.
  • “سمك الريحان”، 100x 74سم.
  • “طائر الكركي والسمك”، 120×160سم.
  • “قصر الحمراء، لعبة مسلية”، 120×160سم.
  • “القبة الزرقاء”، 60×60سم.
  • حدائق “البرطال”، 80×100سم.

فقد أُنجزت لوحات “زمن فكرة ناصرية” بتقنية فنية مختلطة باستعمال غبار الرخام وصمغ وأصباغ وطلاء بالبيض. كما يعرض مانويل رويز أعمالا أخرى مشكلة من قطع أخشاب صغيرة تقلد تقنية فن الصدف على شكل زخرفة نباتية.

 صورة لخوان أورتيث أورفير

الفنان

مانويل رويز رويز (غرناطة 1949)، ملقب من طرف شريحة كبيرة من النقاد على الصعيد المحلي والدولي كفنان “الهوية الغرناطية”، فمن حسه الإبداعي وأسلوبه الشخصي عرّف بشخصيات وآثار ومناظر غرناطية في جميع البلدان التي عرض فيها فنه بحيث أنه قام بأكثر من مأتين وخمسون معرضاً في مدن من القارات الخمسة.

هذا الفنان عضو من الاكاديمية الدولية لُوتيس/باريس (Lutéce -Paris)، وسفير الفنون والآداب في المركز الدولي للفنون والآداب في لونغ/فرنسا (CIAL. Long-Francia)، وعضو شرفي في شركة إيربز للفنون في إيطاليا(Erbese. Italie) ، وكان طوال عقدين منسقاّ في مكتب تدريس الفنون الجميلة لهيأة التدريس والثقافة في حكومة إقليم الأندلس بغرناطة، وكما أنه ينتمي إلى الجمعية الإسبانية لنُقاد الفن منذ 1984.

وهو كذلك من أصحاب مبادرة “الفن البريدي” في إسبانيا وذلك بالمشاركة في فعاليات فنية عدة تُعقد حول العالم.

التصنيفات
معارض

معرض “نساء العالم”

نساء العالم

من 2 إلى 20 مارس بالمؤسسة الأوروبية العربية

الصليب الأحمر بتعاون مع المؤسسة الأوروبية العربية

أوقات الزيارة: مفتوح من الإثنين إلى الجمعة. من الإثنين إلى الخميس، من الساعة 9:00 صباحا إلى 14:00 ظهرا ومن الساعة 17:00 مساءا إلى الساعة 20:00

معرض مخصّص للنساء

أوّلا: هو تكريم لهن لشجاعتهن ومجهودهنّ وتعاطفهنّ و حدسهنّ و سخائهنّ وأخويتهنّ، وأيضا للمعاناة وعدم المساواة التي عانين منها على مرّ تاريخ البشرية و في جميع أنحاء العالم.

ثانيا: لا نحاول نقل المشاكل الرئيسة في العالم التي تؤثر بشكل خاص عليها لكونها امرأة كالفقر وعدم المساواة والعنف فحسب، بل و ندعم معرفة التّمييز بين المفاهيم المرتبطة بالعلاقات بين الجنسين التي أصبحت في الوقت الرّاهن غامضة أو جديدة كما هو حال الحركات النسوية و الأخوية النسائية أو التّعليم المختلط.

وينظّم المعرض حول الدور الذي تلعبه المرأة في مختلف الميادين كالإقتصادي والعملي والسياسي والعائلي والإجتماعي والثقافي. كما خصصت به فقرة لشرح وضعية النساء اللآئي  لازلن يعانين العنف حتّى بعد مرور أكثر من 70 عاما على إعلان حقوق الإنسان.

فعدم المساواة بين الجنسين ليست هي التمييز الذي يمارسه الرجل ضد المرأة أو العكس. فالمسألة ليست فردية فحسب، هي قضية مجتمع وثقافة.

كما لا يمكن أن نتكلّم عن التمييز الذي تمارسه النساء نحو الرجال لأنّه لا يوجد وجه للمقارنة بين اللامساواة التي يتعرّض إليها الجنسين فدائما ما يكون الرجل في وضعية إمتياز مقارنة مع المرأة.

التصنيفات
معارض

معرض “36/39، للاجئين الإسبان في فرنسا

معرض  “36/39، للاجئين الإسبان في فرنسا

يمكن زيارة هذا المعرض الذي يضمّ 25 لوحة توضّح تاريخ اللاجئين الإسبان الذين فرّوا من الحرب الأهلية إلى فرنسا، بمقرّ المؤسسة الأوروبية العربية من 6 إلى 27 فبراير/شباط.

يتناول معرض 36/39 للاجئين الإسبان في فرنسا الذي افتتح بوم 6 فبراير ببهو المؤسسة الأوروبية العربية، موضوع يمسّنا في الوقت الحاضر أيضا، ألا وهو قضية الآلاف من الأشخاص الذين يفرّون يوميّا من مدنهم وبلدانهم بحثا عن اللّجوء والمأوى من فظائع الحرب.

– لحظة  تدخّل السيدة إينماكولادا ماريرو، الأمينة التنفيذية للمؤسسة الأوروبية العربية، خلال افتتاح المعرض يوم الخميس 6 فبراير/شباط.

ويعدّ هذا المعرض الذي أقيم بغرناطة تحت رعاية التحالف الفرنسي والمؤسسة الأوروبية العربية، ثمرة لتنسيق التحالف الفرنسي في إسبانيا والسفارة الفرنسية بإسبانيا ومتحف المقاومة والترحيل بإقليم إزار الفرنسي.

يحكي “36/39، عن الاجئين الإسبان في فرنسا من خلال اللّوحات الخمسة والعشرون التي تشكّل المعرض، جزءا من تاريخ  500000 من الإسبان الذين فرّوا إلى فرنسا هروبا من الحرب الأهلية. يقدم العارض عينة  من شهادات هؤلاء المنفيّين الإسبان، الذين فرّوا من بلدهم إلى البلد الجار، حول الظروف والتقلّبات التي عاشوها في سفرهم واستقرارهم في هذا البلد الغريب والصعوبات التي واجهوها بالإضافة إلى استقبال الفرنسيين لهم.

رست سفن العديد من الإسبان الجمهوريين وأسرهم بأقليم إزار الفرنسي. ومن هناك أيضا غادر العديد من الفرنسيين الذين انضمّوا إلى الكتائب الدولية للنّضال من أجل الجمهورية أثناء الحرب الأهلية الإسبانية. وخاصة، ليعربوا بهذه المشاركة الطوعية عن انزعاجهم من عدم اكثراث الدول الأخرى  بالنزاع الأسباني.

واستقرّ اللاجئون الإسبان بمحافظة إزار (فرنسا) في انتظار العودة التي أصبحت مع مرور الوقت شيء مستبعد.

إلاّ أنهم حافظوا على الحبل السرّي الذي كان يجمعهم بإسبانيا من خلال الجمعيات التي كانوا يلتقون فيها ليتذكروا.

فالذاكرة، على وجه التحديد، هي التي أفضت إلى هذا المعرض. لقد نتج عن الحاجة إلى الإعتراف والإرادة للحفاظ على الذاكرة لكسر دورة التاريخ المتكرّرة.

نشأت فكرة المعرض الذي يقام اليوم بغرناطة عندما بدأ متحف المقاومة وحقوق الإنسان بمقرّه في غرينوبل بإقليم إزار الفرنسي، بإجراء بحث لدراسة نتائج الحرب الأهلية الإسبانية في فرنسا، وبشكل خاص، قمع الجمهوريين وأبنائهم.

بعد اعتماد قانون الذاكرة التاريخية في إسبانيا في عام 2007، رأى مسؤولو المتحف الفرصة لاستعادة ذكرى اللاجئين الإسبان الذين عبروا الحدود،  حيث سعوا إلى المساهمة في تسليط الضوء على ذلك الجزء من التاريخ الذي تجهله الغالبية العظمى.