• هاتف 34958.206508 + |   تابعنا على   
Logo Fundea
التصنيفات
أخبار العلاقات المؤسسية

تكريم المؤسسة الأوروبية العربية لمساهمتها في التدريب العملي للطلاب في جامعة غرناطة

يكرّم مركز التوظيف والتدريب الداخلي في جامعة غرناطة المؤسسة الأوروبية العربية؛ لمساهمتها في التدريب العملي للطلاب في العام الدراسي 2022/ 2023.

وقد حصلت المؤسسة الأوروبية العربية على هذه الجائزة أمس، بناءً على اقتراح من كلية الفلسفة والآداب؛ وذلك عن التدريب العملي الذي قدمته لطلاب هذه الكلية.

استلمت الأمينة التنفيذية للمؤسسة الأوروبية العربية السيدة إينماكولادا راموس تابيا، التكريم الذي قُدِّم للمؤسسة الأوروبية العربية، حيث حصلت عليه في الحدث الذي تم تقديم فيه جوائز لأفضل ثلاثة مناهج دراسية، وذلك بعد عرض تقرير تقييمي للتدريب الداخلي الذي تم تنفيذه في العام الدراسي الماضي. تم تكريم جهات وشركات متعاونة أخرى في مجال التدريب الداخلي.

وترأس هذا الحدث، الذي عقد في القاعة الكبيرة في إسباسيو في سينتيناريو التابع لجامعة غرناطة، رئيس جامعة غرناطة؛ السيّد بيدرو ميركادو باتشيكو، الذي كان يرافقه نائب رئيس قسم الابتكار الاجتماعي والتوظيف وريادة الأعمال لجامعة غرناطة؛ السيّد استيبان روميرو فرياس، ومديرة مركز التوظيف والتدريب الداخلي؛ السيّدة ماريا ديل مار أورتيز كاماتشو.

التصنيفات
أخبار العلاقات المؤسسية

البروفيسورة باربرا بولويكس غاياردو، نائبة الأمين العام الجديدة للمؤسسة الأوروبية العربية

عيّن مجلس أمناء المؤسسة الأوروبية العربية البروفيسورة باربارا بولويكس غاياردو، الأستاذة في جامعة غرناطة، نائبة أمين التعاون الثقافي والمؤسسي للمؤسسة الأوروبية -العربية

بهذا التعيين، تنضم البروفسورة بولويكس غاياردو إلى الفريق التنفيذي للمؤسسة الأوروبية العربية، الذي يضمّ السيّد أنطونيو سانشيز أورتيغا، الأستاذ في قسم القانون الدولي العام في جامعة غرناطة، كما وأنه نائب الأمين لشؤون التدريب والبحوث للمؤسسة الأوروبية العربية.

تحل البروفيسورة باربارا بولويكس محل البروفيسور رافائيل أورتيغا رودريغو، أستاذ الدراسات العربية والإسلامية، الذي شغل منصب نائب أمين المؤسسة الأوروبية العربية لمدة تسع سنوات.

تعمل البروفيسورة بولويكس بولويكس غاياردو كمحاضرة في الدراسات العربية والإسلامية في قسم الدراسات السامية في جامعة غرناطة منذ عام 2018، كما أنها كانت منسقة برنامج مرحلة البكالوريوس للدراسات العربية والإسلامية للعام الدراسي 2021/ 2022، وأمينة كلية الفلسفة والآداب في جامعة غرناطة منذ عام 2021 إلى 2023.

تركز في تدريسها لمرحلتي البكالوريوس والماجستير، وفي أبحاثها ونشرها للمعرفة العلمية على تاريخ الأندلس والمغرب العربي من منظور النوع الاجتماعي (الجندرية) وتعددية الإختصاصات.

كما أنها حاصلة على شهادة في فقه اللغة العربية من جامعة غرناطة في عام 2001، وأجرت زيارات بحثية في مرحلة ما قبل الدكتوراه في جامعة تونس المنار في تونس، وجامعة القاهرة في مصر، وجامعة لندن في المملكة المتحدة. وفي الفترة ما بين 2010 – 2012، أجرت إجازة بحثية لما بعد الدكتوراه في جامعة واشنطن في سانت لويس في ولاية ميسوري في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث قامت بالتدريس هناك أيضًا.

شاركت البروفيسورة باربرا بولويكس في العديد من المشاريع البحثية المحلية والإقليمية والوطنية. وقد كانت الباحثة الرئيسية في مشاريع مثل “سبتة الإسلامية في النصوص العربية” لمعهد دراسات سبتة (2011 – 2012)، أو “دراسة متعددة التخصصات حول قصر دار الحرة” التابع لمجلس إدارة قصر الحمراء وجنة العريف (2014 – 2017). وأيضًا من مشاريع البحث والتطوير في الخطة الوطنية “نساء بنو نصر ونساء بنو مرين في المجتمعات الإسلامية في القرون الوسطى الإسلامية (القرنين الثالث عشر والخامس عشر الميلاديين): السلطة والهوية والنشاطات الاجتماعية” (-HAR2017-88117-P-) للفترة 2018 – 2020، و”من المرأة الناصرية إلى المرأة المغاربية: الحياة اليومية والتأثيرات و(عدم) الاستمرارية الاجتماعية والثقافية في “التاريخ الداخلي” في سياق شبه الجزيرة (القرنين الثالث عشر والسادس عشر)” (-PID2021-128770OB-I00-) للفترة 2022 – 2026.

كعضوة في وحدة التميز “العلم في قصر الحمراء” للفترة 2018 – 2022، عملت البروفيسورة باربرا بولويكس كباحثة مسؤولة عن الوحدة المرتبطة بوحدة البحث والتطوير التابعة لجامعة غرناطة (I+D+I) تحت عنوان “التراث الثقافي العربي والإسلامي” للفترة بين 2020 – 2023. كما أنها باحثة ضامنة للوحدة العلمية للتميز في الدراسات النسوية والجندرية منذ عام 2023، وعضوة في المعهد الجامعي للبحوث في الدراسات النسوية والجندرية في جامعة غرناطة منذ عام 2021.

شاركت في العديد من المؤتمرات واللقاءات العلمية، وهي مؤلفة للعديد من الكتب، وفصول الكتب، والمقالات العلمية والشعبية في دور النشر والمجلات الوطنية والدولية المرموقة.

التصنيفات
المشاريع بحث

المؤسسة الأوروبية العربية تشارك في المؤتمر الدولي الخامس عشر لأبحاث الإرهاب الدولي في لشبونة

يشارك في المؤتمر السنوي لجمعية بحوث الإرهاب الدولي متحدثون من جميع أنحاء العالم، وقد سجل أكثر من مائة شخص لحضور مجموعة واسعة من الموضوعات التي يقدمها المؤتمر من خلال 22 مائدة مستديرة كلها تتناول مواضيع محددة.

تمحورت مشاركة المؤسسة الأوروبية العربية في هذا الحدث العلمي حول تنظيم مائدة مستديرة بعنوان “نماذج الوقاية من التطرف”، والتي عقدت يوم الخميس الموافق 20 من شهر يوليو/تموز في إطار مشروع إنتراد-INTERRAD الدولي حول تدويل الوقاية من ظاهرة التطرف العنيف ذي الطابع الجهادي.

تناولت هذه الجلسة، التي ترأستها نائبة رئيس جامعة غرناطة لشؤون التدويل؛ السيّدة إنماكولادا ماريرو روشا، وأدارها الأمين التنفيذي للمؤسسة الأوروبية العربية والأستاذ في جامعة غرناطة، السيّد أنطونيو سانشيز أورتيغا، جوانب مختلفة من الوقاية من التطرف:

  • الوقاية من التطرف العنيف باستخدام نموذج 3N للتطرف، مقدمة من قبل السيّد مانويل مويانو باتشيكو، جامعة قرطبة.
  • سد الفجوة: البحث في التطرف ومشكلات الوقاية، مقدمة من قبل السيّد خافيير رويبيريز كاناليس، من المؤسسة الأوروبية العربية للدراسات العليا وجامعة غرناطة
  • التطرف ونبذ التطرف في السجون: التحرك نحو نموذج مستقبلي، مقدمة من قبل السيّد سلفادور بيردون، جمعية إدارة المؤسسات العقابية وجامعة غرناطة.
  • تحديات تقييم المخاطر لتحسين الوقاية من التطرف، مقدمة من قبل السيّد جوزيب غارسيا كول، المؤسسة الأوروبية العربية للدراسات العليا.
  • تأثير العوامل النفسية والهيكلية على عمليات التطرف، مقدمة من قبل السيّد روبرتو م. لوباتو، من الجامعة الوطنية للتعليم عن بعد.

يمكنكم تحميل برنامج المؤتمر من هنا.

التصنيفات
الكرسي الاوروعربي لدراسات الجندر

  مؤتمر مائدة مستديرة بعنوان “البلدان التي تشهد نزاعات من وجهة نظر المرأة”

نادية غلام / فابيولا كالفو / إيناس ميلود / كادي أدزوبا

يوم الجمعة، الموافق 10 من شهر يونيو/حزيران، سيكون من الممكن حضور مؤتمر مائدة مستديرة بعنوان “البلدان التي تشهد نزاعات من وجهة نظر المرأة” على الهواء مباشرةً، حيث تشارك فيها ناشطات من مختلف الدول، مثل  السيّدة نادية غلام من أفغانستان، والسيّدة فابيولا كالفو أوكامبو من كولومبيا، والسيّدة إيناس ميلود من ليبيا، والسيّدة كادي أدزويبا فراها من الكونغو الديمقراطية.

سيتم ترجمة الخطابات باللغات الإسبانية والفرنسية والإنجليزية والعربية، وذلك من قبل طلاب درجة الماجستير من تخصص الترجمة الفورية للمؤتمرات التابعة لجامعة غرناطة.

تهدف هذه المائدة المستديرة، التي ينظمها قسم درجة الماجستير في الترجمة الفورية للمؤتمرات في جامعة غرناطة، بالتعاون مع كرسي دراسات الجندر التابع للمؤسسة الأوروبية العربية؛ إلى التركيز على أولئك الذين/اللواتي يعانون/يعانين في الغالب من العنف الناتج عن النزاعات بين البلدان أو داخل البلد الواحد، وبالتحديد عندما تُستخدم أجساد النساء كأداة حرب. ويتم ذلك من خلال معالجة الوضع في البلدان التي عادةً ما يمر العنف فيها دون أن يلاحظه الإعلام أو لا يصلها إلا بشكل عرضي أو مؤقت.

سيكون لدينا مشاركة (عبر الإنترنت) لمتحدثين بارزين مثل:

  • من أفغانستان: السيّدة نادية غلام، كاتبة وناشطة أفغانية ولاجئة في برشلونة.
  • من كولومبيا: السيّدة فابيولا كالفو أوكامبو، صحفية وباحثة في العلوم السياسية ومديرة الشبكة الكولومبية للصحفيين من منظور النوع الاجتماعي.
  • من ليبيا: السيّدة إيناس ميلود، ناشطة ليبية وعابرة للحدود الوطنية في مجال العدالة الجنسية والإنجابية، وهي من مؤسسي الحركة النسائية الأمازيغية.
  • من جمهورية الكونغو الديمقراطية: السيّدة كادي أدزويبا فُراها، محامية وصحفية وناشطة في مجال حقوق المرأة وحقوق الطفل وحرية الصحافة في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
  • التاريخ: يوم الجمعة، الموافق 10 من شهر يونيو/حزيران لعام 2022
  • المكان: قاعة المؤتمرات في كلية الترجمة التحريرية والترجمة الفورية لجامعة غرناطة، شارع بوينتيثويلاس، رقم العمارة 55
  • الوقت: الساعة 18:00 مساءً
  • التنظيم: قسم درجة الماجستير في الترجمة الفورية للمؤتمرات التابع لجامعة غرناطة، بالتعاون مع كرسي دراسات الجندر التابعة للمؤسسة الأوروبية العربية للدراسات العليا.
التصنيفات
أخبار العلاقات المؤسسية

المؤسسة الأوروبية العربية تستلم جائزة المجلس الاجتماعي لجامعة غرناطة

في صباح اليوم، استلم نائب سكرتير المؤسسة الأوروبية العربية؛ السيّد أنطونيو سانشيز أورتيغا، الجائزة التي يمنحها المجلس الاجتماعي التابع لجامعة غرناطة لفئة “المؤسسات أو الشركات أو المنظمات التي تتميز بشكل خاص بأعمالها في مجال التدويل الاستراتيجي الهادف إلى تطوير جامعة غرناطة أو النسيج الاجتماعي والإنتاجي لغرناطة”.

عُقِد اليوم في كلية الحقوق؛ حفل توزيع جوائز المجلس الاجتماعي لجامعة غرناطة، حيث ألقى مداخلات كل من رئيسة المجلس الاجتماعي؛ السيّدة ماريا تيريزا باجيس خيمينيز، ورئيسة جامعة غرناطة؛ السيّدة بيلار أراندا راميريز، وأمين المجلس الاجتماعي؛ السيّد أنطونيو روميرو روميرو.

منذ نسختها الأولى في عام 2002؛ تعكس جوائز المجلس الاجتماعي تطلعه إلى جعل المجتمع يشارك في النشاطات والإمكانيات التي تمتلكها جامعة غرناطة في إنتاج ونقل المعرفة كواحدة من أصولها الرئيسية.

من بين الترشيحات الفائزة، حصلت المؤسسة الأوروبية العربية على الجائزة التي تميّز تلك المؤسسات أو الشركات أو المنظمات التي تتميز بشكل خاص بأعمالها في مجال التدويل الاستراتيجي الهادف إلى تطوير جامعة غرناطة أو النسيج الاجتماعي والإنتاجي لغرناطة.

استلم الجائزة نيابة عن الأمينة التنفيذية، السيّدة إنماكولادا ماريرو؛ نائب أمين التدريب والبحوث في المؤسسة الأوروبية العربية؛ السيّد أنطونيو سانشيز أورتيغا، الذي أكد في كلمته على أهمية حصول المؤسسة على هذه الجائزة من المجلس الاجتماعي لجامعة غرناطة، إذ قال: “تتشارك المؤسسة الأوروبية العربية مع جامعة غرناطة في رسالتها لخدمة المجتمع. نحن ننظر إلى هذا التكريم، كجائزة على هذا العمل، وكجائزة على روح خدمتنا، التي تتجلى في النشاط الذي نقوم به من خلال عملنا المكثف في مجال البحث والابتكار ونقل المعرفة”.

في كلمته، سلّط الضوء نائب الأمين للمؤسسة الأوروبية العربية على المشاريع البحثية الأوروبية التسعة عشر التي عملت المؤسسة بتطويرها في السنوات الأخيرة، والتي حصلت عليها من خلال الدعوات العامة لتقديم مقترحات المشاريع. أكد أيضاً في كلمته على أهمية العمل الذي قامت به المؤسسة في إنشاء شبكات تعاون مهمة والانضمام إليها، والتي تضم ما يقارب مئة منظمة ومؤسسة ممثلة حوالي عشرين دولة؛ والتي اشملت الجامعات والحكومات والمؤسسات العامة ومنظمات المجتمع المدني والشركات الخاصة ومراكز البحث والتطوير التكنولوجي.

أما بالنسبة للمجالات الموضوعية الرئيسية، قال السيّد أنطونيو سانشيز: “يتناول عمل المؤسسة الأوروبية العربية حقوق الإنسان، وتعزيز التنوع الاجتماعي والثقافي، والاندماج الاجتماعي والتعايش، وقضايا الهجرة، ومكافحة الاتجار بالبشر والتهريب، ومنع التطرف العنيف ومكافحته، مع التركيز على المساواة بين الجنسين كمنظور شامل في كافة تلك الموضوعات”.

التصنيفات
العلاقات المؤسسية

البروفيسور أنطونيو سانشيز أورتيغا نائباً جديداً للأمين التنفيذي للمؤسسة الأوروبية العربية

عيّن مجلس أمناء المؤسسة الأوروبية العربية للدراسات العليا، البروفيسور أنطونيو سانشيز أورتيغا من جامعة غرناطة؛ نائباً للأمين التنفيذي للتدريب والبحوث في المؤسسة الأوروبية العربية.

يحمل النائب الأمين التنفيذي الجديد للمؤسسة الأوروبية العربية؛ البروفيسور أنطونيو سانشيز أورتيغا، شهادة في العلوم السياسية وعلم الاجتماع من جامعة غرناطة، بالإضافة إلى شهادة دكتوراه دولية في العلاقات الدولية من الجامعة نفسها.

منذ عام 2006، عمل سانشيز محاضرًا في قسم القانون الدولي العام والعلاقات الدولية في جامعة غرناطة، وذلك عندما حصل على منحة تدريب الأساتذة الجامعيين من وزارة التعليم والعلوم آنذاك.

أجرى البروفيسور أنطونيو سانشيز أورتيغا زيارات بحثية في جامعة أكسفورد، وجامعة سيمون فريزر في فانكوفر في كندا. كما تم دعوته كأستاذ لجامعة بكين نورمال في الصين.

يعد البروفيسور أنطونيو سانشيز أورتيغا باحثاً في مشاريع الخطة الوطنية للبحث والتطوير والابتكار التابعة لوزارة العلوم والإبتكار والجامعات (وزارة الجامعات الإسبانية)، بالإضافة إلى مشاريع التميز الممولة من حكومة إقليم الأندلس، والبرنامج الأوروبي أُفُق 2020 التابع للمفوضية الأوروبية، فضلاً عن مشاريع أخرى أصغر حجماً.

كما أنه عضو في العديد من الجمعيات الأكاديمية الوطنية والدولية، بما في ذلك مجموعة البحث في مجال “الدراسات القانونية الدولية والأوروبية” التابعة للجمعية الكندية للدراسات الأمنية والاستخباراتية والشبكة الاستشارية للدفاع والأمن في كندا.

لديه العديد من المؤلفات مثل “القوة وأمن الطاقة في العلاقات الدولية”، مكتبة النشر رويس (مدريد) لعام 2013، و”روسيا. القوة والطاقة”، مكتبة النشر بلازا إي فالديس (مدريد) لعام 2014، بالإضافة إلى  العديد من المقالات في مجلات علمية مرموقة. كما ألقى محاضرات في جامعات دولية في كولومبيا وكندا.

يعد سانشيز أورتيغا عضو في هيئة تحرير المجلة الإسبانية للوعضو في لجان التقييم في المجلات الوطنية والدولية، كما ولديه خبرة واسعة في الإدارة الجامعية؛ حيث يقوم بمهام نائب عميد الطلبة في كلية العلوم السياسية وعلم الاجتماع في جامعة غرناطة، وهو أيضًا أمين مشارك لمركز القيادة والتدريب والعقيدة المشترك بين جامعة غرناطة والجيش[RA1] ، وعضو لجنة الأعمال في جامعة غرناطة.

ويحل أنطونيو سانشيز أورتيغا محل البروفيسور أنطونيو سيغورا سيرانو، وهو محاضر في جامعة غرناطة، والذي شغل حتى الآن منصب نائب الأمين التنفيذي لمدة سبع سنوات.

يعود أصل المؤسسة الأوروبية العربية إلى الاتفاقية التي اعتمدها البرلمان الأوروبي في عام 1984 لإنشاء الجامعة الأوروبية العربية.

أُنشأت المؤسسة الأوروبية العربية في 10 تشرين الأول/أكتوبر من عام 1995؛ وهي مؤسسة فريدة من نوعها في الإطار الدولي بحكم تركيبتها ورسالتها التي تتمحور حول: خلق فضاء من أجل الحوار والتعاون بين دول الاتحاد الأوروبي ودول جامعة الدول العربية.

يقع مقر المؤسسة الأوروبية العربية في غرناطة، وهي مدينة مرجعية في العلاقات التاريخية بين أوروبا والعالم العربي. ويدير المؤسسة الأوروبية العربية مجلس أمناء مشترك مكون من وزارة الجامعات، وحكومة إقليم الأندلس، وجامعة غرناطة، ويرأسها الأمين العام للجامعات.